أجراس الكنيسة ترسل أصواتًا لحنية،
في كل ركن من أركان العالم
تذكير الناس بروابطهم،
إلى المسيح، النبي والرب.
أيام الكريسماس المجيدة
بفرح يغمر البشرية جمعاء،
مهمة المسيح كانت مخصصة للسلام،
المؤمنون يضعون هذا في أذهانهم.
استمع:
أصداء الأجراس تتخلل الروح،
مع إيقاعهم المتحول،
إثارة الحب في أرواحنا،
رذاذ بلطف من السماء.
لكن للأسف!
صرخات الناس البائسين الآن،
تختلط مع هتافات مبهجة،
والنتيجة هي باس عظيم،
مدوي بعمق في أذني.
ثم أستيقظ لأسأل نفسي:
كم من الناس يجدون حقًا،
المتعة والحب على الأرض؟
أين تعاليم المسيح،
موسى والمحمدية؟
قبل أن يقصدوا تخفيف البشرية،
والآن وسيلة لظلمهم.
في زمننا هذا كم من الجرائم
هل كنت على اتصال مع "الرب"؟
وكل حروبهم الشريرة التي يقومون بها
على آية مقدسة لكن مشوهة.
يا إلهي، المخلص!
عندما يكون الفلسطينيون في مخيمات اللاجئين،
عودوا للعيش في أراضيهم،
وشارك هذا اليوم الديني المقدس،
غني ترانيمك بحرية وصلي!
عرض الأصل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق