اكسار مغرور ...
شعور يوخز في القلب كأنه تك الابر
بشكل متكرر
ودمع منسكب منهمر كأنه سيل المطر
صفح .. وصفح ..و صفح
مالفرق ...
لا تغير مجرد تهور لا اقل ولا اكثر
فلما كل هذه المجازفة
ولما التضحية
اذا انعدمت الترقية متنافرات قاسية
متناسية
لتلك الابر .. لسيل المطر .. للعمر
دنيا مغرورة عابثة لاهية
بمشاعر مغرورة عاتية
تكتسي ملامح زاهية باردة قاسية
في داخلها ضعف وانهيار
ونبضات باكية
اتراها كافية ام انها لروحها ماحية
لمشاعرها ناهية
تدمر نفسها ما تدري انها
القاضية
حوراء
موافقة
رفض
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق