ما كنت غاويتكَ
رمتني بسهامها .... صرعتني
بنظرةٍ واحدة من عينيها ...... لا نظرات ،،
..
وببسمة من عينيها..ثم دلال
؛ شب الحريق في قلبي ........ والآهات ،،
..
أربكتني ..توهتني ..تعثرتُ
حار قلبي إنهزمت فإستسلمت للنظرات ،،
..
والفكر ..حار الفكر مني وتاه
وتدفق العشق بشرياني ...... والنبضات ،،
..
فأقول مهلاً صرعتي مهجتي
ما كنت أرغب عشقاً ... لا .. ولا بسمات ،،
..
أتعاتبني..وما كنت غاويتك
نظرة مني عابرة ..... لم أقصدك بالذات ،،
..
إني نظرتك بعين لا غواية
؛ بها ومضيت بدربي .. يا سيد السادات ،،
..
ما كنت قاصدة قلبك أُلوعهُ
فكم نظرت أُناساً .. فما صابت النظرات ،،
..
فقلبك المسؤول عما يعانيه
أسهما أتاه احترق .. وإشتعلت النبضات ،،
..
عاتب فؤادك أنت لا تعاتبني
إن شئت فامضي بعيدا وزد بالمسافات ،،
فايز أهل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق