لماذا عدت؟؟ لتتأكد أني شوقا لك متُ، بين أنقاذ الحزن ؟!، أوصدت أبواب العودة، لما تجلس على عتبات الانتظار؟! أتبحث عن صورتك ؟! لقد هاجرت مع شتاء الفراق، أتسترق النظر على قلبي ؟! لترى إن كنت لا تزال عاكفا به ؟!، لقد كنت صفحة خطت بالسواد حروفها الألم مزقتها بيد النسيان.
أأتيتَ تُنَقِبُ عن أثارك بقلبي تحفة فنية؟! أوجدت رفاتك في تابوت أضلعي؟؟ لقد قدمتك قربانا لعشقي المؤلم وأضحية.
هبت رياح عودتك، هزت أغصان الماضي، وأسقطت أوراق الذكريات. ولكنها لم تحرك جذور الثبات، فأنا اغتسلت منك، وأظفتك بلائحة الوفيات، فلا تنبش قبور الذكريات، فأنت في عداد الأموات، وصفحة طويت وماض فات.
اليراع الكليم
أأتيتَ تُنَقِبُ عن أثارك بقلبي تحفة فنية؟! أوجدت رفاتك في تابوت أضلعي؟؟ لقد قدمتك قربانا لعشقي المؤلم وأضحية.
هبت رياح عودتك، هزت أغصان الماضي، وأسقطت أوراق الذكريات. ولكنها لم تحرك جذور الثبات، فأنا اغتسلت منك، وأظفتك بلائحة الوفيات، فلا تنبش قبور الذكريات، فأنت في عداد الأموات، وصفحة طويت وماض فات.
اليراع الكليم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق