وكأن معاول الحقيقة ضربت اسوار الصبر وحطمت جدار الاحلام فجرفتنا سيول الواقع الأليم واغرقتنا وتهنا...
نعم تهنا ماعادت بوصلة الامان بحوزتنا ..
ماعادت شطآن الامل تحت ناظرنا ..
تنسينا وعود اللقيا .وحتى الاحلام ..نسينا.
ماعاد الغد يهمنا وماعاد عد الايام يستهوينا.
وماعاد الحلم ممكنا .وماعاد بالامكان تحقيق امانينا....للحكاية بقية .ان بقينا.غزالة العوامى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق