*...انت الإنس و الملاك...*
منذ متى
فصول العشق
تخلف عنها الشتاء
لا أخفي عشقي
كم من مصائب الدهر
إنتهت
حين أمسكت كفي
قالت:
أريدك لي
بأرضي غريب
لا تفقه
إلى دروب المكر
سبيل
أطعمك التفاح
زهرا
إن تدلى
رغبة و حنين
أريدك رسولا
إليه أوحي سباتا
و أتبع خطاه
لمحراب العاشقين
بجنة الأرض
جسدا
ليوم الخلد
وحدي لك
كل التابعين
حمدان بن الصغير
الميدة نابل تونس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق