كنا نُكذب
صادقين
نصرخ من
أعماقنا
اسمعي يادنيا
إننا لن نفترق
وحدنا الهوى
كُنا نرى إن
الخلود
لمثل هذا العشق
حق
فانظروا ماذا
جرى
كاذبٌ أحمقٌ
شرير
بنى لي صرحاً
من ورق
زينه بخداعه
لم يدوم وانتهى
وها أنا ذا أحيا
سعيدة لفراقه
وهذا هو
يحترق بنيران
غدره
ولكل أمرىءً مانوى
.... سحر غزل ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق