طاب لي الحديث وصوتي دنا خاشعا على إيقاع نبضات قلبك . ورحلت إليك... نحرت أشواقي في معبد روحك.. وكتبت صكوك الحنين لأبقي فقط عاصمة عشقك.... ولن تطيب النّفس إلاّ بذكرك فسرّ وجودي بين أضلاعك....... وإن طال غيابك.سأيمّم قلبي شطرك وأتلو ما تيسّر من العناق فقد يتبدّد حزني بين راحتيك.. وأفترشك رداء كلّما غزاني برد الصّعاب ألتحفتك.. وتبقي روحي ترافقك ما حييت تسافر خلف حدود الكون. تزور الطّرقات المهجورة وتتعبّد لطقوس وصالك.
بقلمي /آية علي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق