تحت شجرة السنديانة
المرتفعة قامتها الى السماء
اكتسى الضباب ذاك
المكان بحلة بيضاء
تراه
عقد قرانه
مع الاحلام
وصرت انا اتبع انايا
الواقفة على شاطيء ازرق
تتمايل الوانه
بين أسود وازرق
فاتحا
لي ذراعيه
أالتقيه ...
أم ابقى
منتظرة على حافة الرصيف
ان يأتيني
حاملا معه باقة الياسمين
انه ذاك الضباب
ماغيره
فر حاملا معه كله الأنين.
المرتفعة قامتها الى السماء
اكتسى الضباب ذاك
المكان بحلة بيضاء
تراه
عقد قرانه
مع الاحلام
وصرت انا اتبع انايا
الواقفة على شاطيء ازرق
تتمايل الوانه
بين أسود وازرق
فاتحا
لي ذراعيه
أالتقيه ...
أم ابقى
منتظرة على حافة الرصيف
ان يأتيني
حاملا معه باقة الياسمين
انه ذاك الضباب
ماغيره
فر حاملا معه كله الأنين.
hadidan rebiha 🌼sahra
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق