حار النبض فينا ....
أين يرسو ....
أين يسكن ....
فوق شاطىء بلا ميناء ....
فليس لدي كلام ..
يغطي المسافة بين صهيل يدي ....وهديل الحمام ....
لم يعد لدي قصيدة شعر ..أنعم بها ببعض السلام ....
سأقفل باب جنوني ...
وأترك حماقات المحبين ....
ضد شعري الذي يتوضأ كل صباح لأجلك ....
وضد كل العصافير كي لاتأتي لتلتقط ....
أنات الهوى من شفتيك ....
نور الهدى صبان 🌺🌺
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق