Sahra Dada
عشق غابر
ادمنته حتى الثمالة
مارأيتها
بهذا التيه وشتات الفكر
أصبحت ألوانها المخملية
ذبول لبتلات الورد
ذبذبات بالكاد
تنبىء
بوجود الحياة في جسدها الرقيق
لفتت انتباه كل من حولها
العالم يتحرك
وهي جامدة
كجبل جليدي
تسافر من حوله الشمس
دون ان تدركها
ذاك البرد الذي يعتري
شرايينها
انها تتهاوى من شاهق
انها لحظات
تشبه تشقق الزجاج
بداخل الجسد
مؤلمةلحد الموت
هواجس الفراف
مارأيتها
بهذا التيه وشتات الفكر
أصبحت ألوانها المخملية
ذبول لبتلات الورد
ذبذبات بالكاد
تنبىء
بوجود الحياة في جسدها الرقيق
لفتت انتباه كل من حولها
العالم يتحرك
وهي جامدة
كجبل جليدي
تسافر من حوله الشمس
دون ان تدركها
ذاك البرد الذي يعتري
شرايينها
انها تتهاوى من شاهق
انها لحظات
تشبه تشقق الزجاج
بداخل الجسد
مؤلمةلحد الموت
هواجس الفراف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق