يا ليلُ
يا ليلُ أنت الصديق
ُ إنْ ضنّت بلقيانا
و بات جفنُ العينِ
يقِظا في مُحَّيانا
ياليلُ ما أروعك
ْ تحملْ نسائمَها
تلك التي لا تشابهُ
في الأكوانِ إنسانا
ياليل رفقاً بقلبٍ
ذاب في لحظٍ
للحظةٍ مرَّ
ثم كان ماكان
ياليل في بُعدها
كل الدنا قفرٌ
لا زهرَ لا أشجارَ
لا أغصانا
لا نهر نغسل فيه
يا ليل اوجاعا
وفي المساء
نواعده فيلقانا
ياليلُ مِن دونِها
الدنيا تعذبنا
مَن دونَها ياليلُ
بالتَحنان أروانا؟
يا ليلُ أنت الصديق
ُ إنْ ضنّت بلقيانا
و بات جفنُ العينِ
يقِظا في مُحَّيانا
ياليلُ ما أروعك
ْ تحملْ نسائمَها
تلك التي لا تشابهُ
في الأكوانِ إنسانا
ياليل رفقاً بقلبٍ
ذاب في لحظٍ
للحظةٍ مرَّ
ثم كان ماكان
ياليل في بُعدها
كل الدنا قفرٌ
لا زهرَ لا أشجارَ
لا أغصانا
لا نهر نغسل فيه
يا ليل اوجاعا
وفي المساء
نواعده فيلقانا
ياليلُ مِن دونِها
الدنيا تعذبنا
مَن دونَها ياليلُ
بالتَحنان أروانا؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق