##---مشاعر شهرزاد----
--------------------------
إستهان بمشاعرها،
شهرزاد الترنيمه
ذات الخيالات الراقيه
لِمَ الإستهانه بأحلامها ؟
لماذا تصحو باكيه ؟
هل ما مس منها صدى ؟
ما تجاوب مع همساتها
أتساءل ،،
ما سبب هذا ؟
جمود روح و قسوه
سهو ضمير ما به يقظه
عناد و جفاء
رغبة للتناسي لما مضى
ما وُجِدَ حناناً به وفاء
هل كنت مخطئه ؟
بمنحه عشقاً لأسمى مدى
وهبته رومنسيه قيس و ليلى
لِمَنْ شعرته أميراً لألف ليله
ما همس مرة لروحها
أهواكِ حبيبتى الخياليه
ما دللها بورودٍ جوريه
تعمد يهمس بإيقاف النبضه
عدم فرحة القلب،
عدم البسمه
ما إتفقت معه بتلك الحده
بل أصرت على التفاؤل ،
على الضحكه
ما إلتفتت لأمواجه المتقلبه
و إستمدت النسيم من شلالات عذبه
لحياة مشرقة ،، دافئه
##------الأديبه الشاعره-----
منى فتحى حامد
30-8 -2018.
--------------------------
إستهان بمشاعرها،
شهرزاد الترنيمه
ذات الخيالات الراقيه
لِمَ الإستهانه بأحلامها ؟
لماذا تصحو باكيه ؟
هل ما مس منها صدى ؟
ما تجاوب مع همساتها
أتساءل ،،
ما سبب هذا ؟
جمود روح و قسوه
سهو ضمير ما به يقظه
عناد و جفاء
رغبة للتناسي لما مضى
ما وُجِدَ حناناً به وفاء
هل كنت مخطئه ؟
بمنحه عشقاً لأسمى مدى
وهبته رومنسيه قيس و ليلى
لِمَنْ شعرته أميراً لألف ليله
ما همس مرة لروحها
أهواكِ حبيبتى الخياليه
ما دللها بورودٍ جوريه
تعمد يهمس بإيقاف النبضه
عدم فرحة القلب،
عدم البسمه
ما إتفقت معه بتلك الحده
بل أصرت على التفاؤل ،
على الضحكه
ما إلتفتت لأمواجه المتقلبه
و إستمدت النسيم من شلالات عذبه
لحياة مشرقة ،، دافئه
##------الأديبه الشاعره-----
منى فتحى حامد
30-8 -2018.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق