سيدي أحمدُ / محفوظ فرج
من البحر المتقارب
من البحر المتقارب
حبيبُ الورى سيدي أحمدُ
عليهِ الصلاة بها أسعدُ
عليهِ الصلاة بها أسعدُ
وشوقي لحضرتِهِ دائرٌ
بكل عروقي له مَرْفَدُ
بكل عروقي له مَرْفَدُ
فيا ربَّ صَلِّ عليه الصلا
ةَ التي في التَرَدّدِ لا تَنْفَدُ
ةَ التي في التَرَدّدِ لا تَنْفَدُ
لِأسْمَعَها كلَّ آنٍ فألْ
هجُ فيها غراماً واستشهدُ
هجُ فيها غراماً واستشهدُ
إلهيَ بَلِّغْ عُبَيْداً دعاكَ
طوافاً ببيتِكَ يا أوحدُ
طوافاً ببيتِكَ يا أوحدُ
وحقِّقْ له بين قبرِ الرسولِ
ومنبرِهِ سجدةً تُحْمَدُ
ومنبرِهِ سجدةً تُحْمَدُ
هناكَ أرى عدنَ قبلَ الحساب
ويشفعُ لي وبها أخلدُ
ويشفعُ لي وبها أخلدُ
على آلهِ الغرِّ تحلو الصلاةُ
فهُمْ لمراقي الصلاحِ يدُ
فهُمْ لمراقي الصلاحِ يدُ
سلاماً على صحبه الطاهرين
لحمل الرسالةِ قد جُنِّدوا
لحمل الرسالةِ قد جُنِّدوا
محفوظ فرج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق