اضحيتي تتمدد *** بقلم علي مباركي
قربانا عمري قدمته لمن لا يستحق
فانهارت أحلامي وتاه بها الغسق
اعيادي أحزان في كل فجر تنبثق
بالدمع المدرار تسقي مقا احترق
أعمى فكري و قلبي لان وانفلق
روحي غمت لم تعرف أين الافق
من درب الأفراح من نور الشفق
ما يمضي يوم إلا اشرأب القلق
غاز أرجاء وجداني الذي لم يفق
من عند والعند في عمقه التصق
للأشجان عطشان ما يرويه نفق
من ماء الابحر أن نضت بالشدق
ارزاء حملت قلبي بالآه ما نطق
علي مباركي
21 أغسطس 2018
فانهارت أحلامي وتاه بها الغسق
اعيادي أحزان في كل فجر تنبثق
بالدمع المدرار تسقي مقا احترق
أعمى فكري و قلبي لان وانفلق
روحي غمت لم تعرف أين الافق
من درب الأفراح من نور الشفق
ما يمضي يوم إلا اشرأب القلق
غاز أرجاء وجداني الذي لم يفق
من عند والعند في عمقه التصق
للأشجان عطشان ما يرويه نفق
من ماء الابحر أن نضت بالشدق
ارزاء حملت قلبي بالآه ما نطق
علي مباركي
21 أغسطس 2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق