الليل ••••
أذا ما الليلُ جنَّ
زارني طيفكِ كنسمةٍ باردهْ
أتيهُ بهِ ويتهُ بي
وأفكاري تدور حولي شاردهْ
أتوسّدَ خاطري
وقوافلُ الأشتياق بالروحِ وافدهْ
تحيّرتُ أألملمكِ كلماتٍ
لتكوني قصيدتي الخالدهْ
فأنتِ مطلبي والمنى
لكنّكِ بأرضي كغزالٍ شاردهْ
أُكابرُ بالنفسِ كذباً
والروح للقياكِ ناشدهْ
أُغالبها فتغلبني
وأحزاني فوق بعضها متعامدهْ
أراقب الدربَ أملاً
والعينُ ترنو نحوهُ جامدهْ
وبعد يأسٍ أعودُ وتعودَ
نفسي أمامَ حزنها ساجدهْ
أذا ما الليلُ جنَّ
كنتِ بين الرمشِ والجفنِ راقدهْ
فما أنْ أطلَّ الفجر أنتبهتُ
كنتِ وطيفكِ والليل مغادرهْ
زارني طيفكِ كنسمةٍ باردهْ
أتيهُ بهِ ويتهُ بي
وأفكاري تدور حولي شاردهْ
أتوسّدَ خاطري
وقوافلُ الأشتياق بالروحِ وافدهْ
تحيّرتُ أألملمكِ كلماتٍ
لتكوني قصيدتي الخالدهْ
فأنتِ مطلبي والمنى
لكنّكِ بأرضي كغزالٍ شاردهْ
أُكابرُ بالنفسِ كذباً
والروح للقياكِ ناشدهْ
أُغالبها فتغلبني
وأحزاني فوق بعضها متعامدهْ
أراقب الدربَ أملاً
والعينُ ترنو نحوهُ جامدهْ
وبعد يأسٍ أعودُ وتعودَ
نفسي أمامَ حزنها ساجدهْ
أذا ما الليلُ جنَّ
كنتِ بين الرمشِ والجفنِ راقدهْ
فما أنْ أطلَّ الفجر أنتبهتُ
كنتِ وطيفكِ والليل مغادرهْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق