خاطرة
لم اعد اكترث للترهات تلك لالا لم اعد اهتم كما قيل وقال شوق هيام غرام لالا لم اعد اهتم هنا على شاطئ صخبي ارسم ملامحي عفوية او طفلة مسكينة اصنع زورق خشبيا من بقايا املي والونه بضجري وارسم عليه حروفا شجية وايضا اكتب رسالة شفهية واضعها في زجاجة وهاهي تسبح كأفكاري هنا في بحر يغرق كما هي احاسيسي في جب الغيب في منعطف الوجد في نحت ينزلق من اللاوعي
ادركت اخيرا اني لااملك شيء الا حروفي وشعوري المتكي على ظني الذي راح يتنبأ بغد لربما كان احمق مثل ماض يتملقني اي اهدأي
لا اني انا هنا منبه يرن اي انا هنا
وهنا يسامرني ظلي الابله كما وحدتي
هو يعجب لامري نعم اقصد ظلي مرة القبه بالابله ومرة بالعبقري
ولكن يبقى صديقي الغبي
هذه رسالتي في زجاجتي الحمقاء ترسو هنا في قاع لم يعلم به احد لم يقرأها احد
وزورقي لم يغرق بعد ولكنه غرق بالصدفة عند مفرق العتب
من ومن اعاتب
لوعتي غربتي ام ابي
حتى ذاك الاخير لايدري ماهي مصيبتي هنا تتلثم مشاعري الفياضة بزركشات على شكل ذبذات تروح وتجيئ بوما كما هي سلامات او رسائل عشاق بنفسجية او وردية احيانا مرت من بين ناظري لا لا
لم اعد اهتم
انا هنا شقيقة الامل او صديقة العدم
او شبيهة بالوجع نعم اشبه الوجع بانيابه العريضة وشعره الاشعث وفمه الكبير كوحش ضخم جدا جدا ولكنه ابكم اعمى وايضا اصم
لالا لم اعد اهتم بقلبي المسكين
لم يبق احد
سوى رجع الصدى
لم يبق الا انا وظلي وويلي الذي راح يعاند وماذا تبقى يافتاتي
يسميني فتاته اخيرا وجدت من يتبناني الويل لربما كان من حالي ارحم
نعم مرات ومرات الفظ اسمه نعم نعم البته تذكرت الآن اتذكر عندما اناديه ويلي للوم مكتوف الايدي وكأنه شيطان اخرس يشير بدائرتين اي عينيه احترسي قفي كفى
انتهى كل شيء
وصرخت بصمتي الاخرس لالا انا انا هي زهرة على سفح جبل يطير
احاور شتى العصافير
اجابه ريح عاتية
انادي غادة هاهي
حياتي ابقي لي اما حنون وصدر مرسوم سماء صافية
الحياة لاتدوم ولكن الروح هي الباقية
لالا لن اهتم الا بحروفي المتدليه على سطوري الغافية في احلامي التي سقطت سهوا من هنا
مني انا شمس ستشرق حتى في دجى ليل راح يداعب امنياتي الصغيرة
ابقي هنا صغيرتي
فالحياة جميلة والاجمل صبح تشرق منه شمس باقية
كل يوم تشرق امالي
نعم ساهتم بغد اجمل
كالتالي القمر عال والنجوم عاليه
هذا حبيبي قمري
وانا سأبقى جارة قمري نجمة حالمة
هي انا وانا هي
النجمة الحالمة
تفنى الاجساد وتبقى الروح هي الباقية
بقلمي مياده ملط
لم اعد اكترث للترهات تلك لالا لم اعد اهتم كما قيل وقال شوق هيام غرام لالا لم اعد اهتم هنا على شاطئ صخبي ارسم ملامحي عفوية او طفلة مسكينة اصنع زورق خشبيا من بقايا املي والونه بضجري وارسم عليه حروفا شجية وايضا اكتب رسالة شفهية واضعها في زجاجة وهاهي تسبح كأفكاري هنا في بحر يغرق كما هي احاسيسي في جب الغيب في منعطف الوجد في نحت ينزلق من اللاوعي
ادركت اخيرا اني لااملك شيء الا حروفي وشعوري المتكي على ظني الذي راح يتنبأ بغد لربما كان احمق مثل ماض يتملقني اي اهدأي
لا اني انا هنا منبه يرن اي انا هنا
وهنا يسامرني ظلي الابله كما وحدتي
هو يعجب لامري نعم اقصد ظلي مرة القبه بالابله ومرة بالعبقري
ولكن يبقى صديقي الغبي
هذه رسالتي في زجاجتي الحمقاء ترسو هنا في قاع لم يعلم به احد لم يقرأها احد
وزورقي لم يغرق بعد ولكنه غرق بالصدفة عند مفرق العتب
من ومن اعاتب
لوعتي غربتي ام ابي
حتى ذاك الاخير لايدري ماهي مصيبتي هنا تتلثم مشاعري الفياضة بزركشات على شكل ذبذات تروح وتجيئ بوما كما هي سلامات او رسائل عشاق بنفسجية او وردية احيانا مرت من بين ناظري لا لا
لم اعد اهتم
انا هنا شقيقة الامل او صديقة العدم
او شبيهة بالوجع نعم اشبه الوجع بانيابه العريضة وشعره الاشعث وفمه الكبير كوحش ضخم جدا جدا ولكنه ابكم اعمى وايضا اصم
لالا لم اعد اهتم بقلبي المسكين
لم يبق احد
سوى رجع الصدى
لم يبق الا انا وظلي وويلي الذي راح يعاند وماذا تبقى يافتاتي
يسميني فتاته اخيرا وجدت من يتبناني الويل لربما كان من حالي ارحم
نعم مرات ومرات الفظ اسمه نعم نعم البته تذكرت الآن اتذكر عندما اناديه ويلي للوم مكتوف الايدي وكأنه شيطان اخرس يشير بدائرتين اي عينيه احترسي قفي كفى
انتهى كل شيء
وصرخت بصمتي الاخرس لالا انا انا هي زهرة على سفح جبل يطير
احاور شتى العصافير
اجابه ريح عاتية
انادي غادة هاهي
حياتي ابقي لي اما حنون وصدر مرسوم سماء صافية
الحياة لاتدوم ولكن الروح هي الباقية
لالا لن اهتم الا بحروفي المتدليه على سطوري الغافية في احلامي التي سقطت سهوا من هنا
مني انا شمس ستشرق حتى في دجى ليل راح يداعب امنياتي الصغيرة
ابقي هنا صغيرتي
فالحياة جميلة والاجمل صبح تشرق منه شمس باقية
كل يوم تشرق امالي
نعم ساهتم بغد اجمل
كالتالي القمر عال والنجوم عاليه
هذا حبيبي قمري
وانا سأبقى جارة قمري نجمة حالمة
هي انا وانا هي
النجمة الحالمة
تفنى الاجساد وتبقى الروح هي الباقية
بقلمي مياده ملط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق