على جدار الصمت ..نادانى حنينى
وتواريت عنك ...رغما عنى
عندما نادتنى عيناك ..
أن أقبلى ...
تهادى لسمعى دقات طبول انتظارك لى ..
وفرحة النشوة بقرب اللقاء ..
كشفت ستائر الغياب
حين تواريت أنا خلفها .
.لالمحك تنتظر
على رصيف العمر ..
وتواريت عنك ...رغما عنى
عندما نادتنى عيناك ..
أن أقبلى ...
تهادى لسمعى دقات طبول انتظارك لى ..
وفرحة النشوة بقرب اللقاء ..
كشفت ستائر الغياب
حين تواريت أنا خلفها .
.لالمحك تنتظر
على رصيف العمر ..
تركت الذكرى ..والماضى
..ومضيت
دون حتى أن أرد عليك السلام
..ومضيت
دون حتى أن أرد عليك السلام
الثأر البابت ..للانتقام من الهجر
تنازلت عنه
لم يعد يؤلمنى غدر الفراق ..
تنازلت عنه
لم يعد يؤلمنى غدر الفراق ..
نسيت ...ولم أشعر بالندم ..لحظة
مكتفية بنظرة اللهفة فى عينيك ..
بعد سنين الهجر من زمن الوداع المحتال
بعد سنين الهجر من زمن الوداع المحتال
سمعتك تعزف لحن الرجوع على اوتار اللقاء
كلماتك التى كنت ستقولهالى
كلماتك التى كنت ستقولهالى
كهعدنا السابق عند اللقاء ..
لا أدرى حين تلتقى عيناي ..بعيناكى
وإذا التقينا يوما ...
وإذا التقينا يوما ...
. أأروي لك ؟ أم أراك ؟ أم أرويك ؟ أم أرتوي منك ؟؟
..
..
بقلمي / شمس .. الاصداف. ( الزهراء. )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق