،،لم أكن أدري،،
حينما التقيتكَ عندَ تمامِ الشَّتاتِ،
أنَّي على صدرِ الصَّهيلِ أنام...
وأنَّ السَّهمَ متّجهٌ إلى روحي...
كمهرٍ يقفزُ فوقَ الأسوارِ بغيرِ لجام،
ويخفي دائماً وجهاً يُداري...
طعنةَ الشّوقِ وراءَ لثام
وقلبي في الهوى يعدو، فيسبِقُهُ...
وأنا المولودُ معهُ بنفسِ العام.
حينما التقيتكَ عندَ تمامِ الشَّتاتِ،
أنَّي على صدرِ الصَّهيلِ أنام...
وأنَّ السَّهمَ متّجهٌ إلى روحي...
كمهرٍ يقفزُ فوقَ الأسوارِ بغيرِ لجام،
ويخفي دائماً وجهاً يُداري...
طعنةَ الشّوقِ وراءَ لثام
وقلبي في الهوى يعدو، فيسبِقُهُ...
وأنا المولودُ معهُ بنفسِ العام.
لم أكن أدري...
أنَّكَ لم تكنْ سوى بَتلاتٍ، قد بثقتْ
كنورِ الشّمسِ من أكمامِها زُمَرا...
واستلقتْ عاريةً على أعتابِ الفجرِ
وغفتْ فوقَ خدِّ الطَّلْعِ
وأنّكَ في داخلي وجعٌ
أعانقهُ من ضِلعٍ الى ضِلعِ.
أنَّكَ لم تكنْ سوى بَتلاتٍ، قد بثقتْ
كنورِ الشّمسِ من أكمامِها زُمَرا...
واستلقتْ عاريةً على أعتابِ الفجرِ
وغفتْ فوقَ خدِّ الطَّلْعِ
وأنّكَ في داخلي وجعٌ
أعانقهُ من ضِلعٍ الى ضِلعِ.
لمْ أكنْ أدري...
أنَّي في رحلةِ البحثِ عن عينيكَ
أمضي عمراً طاعناً في الخسارةِ...
أتصنّعُ الثّقةَ التي غادرتني
فالحكايةُ مُربِكةٌ
تنسى فعلتكَ
وتُحاسبني على ردَّةِ فعلي
ولم تكنْ تدري
أنَّ احساسي عنيدٌ
صعبُ القِيادِ...
وأنَّه كلما ذهبَ كلٌٌ في طريقهِ
أتّجهُ نحوكَ...وتتّجهُ نحوي
أشربُ من وشوشاتِ يديكَ
نخبَ آخرِ تلويحةٍ للفرحِ
ويلوي الصّمتُ أعناقَ الشجرِ
أنَّي في رحلةِ البحثِ عن عينيكَ
أمضي عمراً طاعناً في الخسارةِ...
أتصنّعُ الثّقةَ التي غادرتني
فالحكايةُ مُربِكةٌ
تنسى فعلتكَ
وتُحاسبني على ردَّةِ فعلي
ولم تكنْ تدري
أنَّ احساسي عنيدٌ
صعبُ القِيادِ...
وأنَّه كلما ذهبَ كلٌٌ في طريقهِ
أتّجهُ نحوكَ...وتتّجهُ نحوي
أشربُ من وشوشاتِ يديكَ
نخبَ آخرِ تلويحةٍ للفرحِ
ويلوي الصّمتُ أعناقَ الشجرِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق