أُهدي هذه الكلمات إلى خُردة الأمنيات .....
أفكار تجيد فن التلاعب
دون أي تحفظ
دون أي عتب
حدثَ أو لم يحدثْ
و الضمير يدعي الحدوث
و النبض لم يترك لي فرصة
إخفاء تلك الهواجس في أدراج الكتمان
ف نثر كل ما يجول حولي بكل العناوين
أجادت التحكم
بالقلب و العقل و التفكير
أتقنتَ طَرْقَ أبواب قلبي
بتلك الإبتسامة الرجولية
وتلك العينين ما أخطأت
تَرَكَتْ الأحلام تتلاعب بمشاعري
و كيف أنام و كيف أستيقظ
و عيناي تشع لهفة وشوقا
تدفع بي أن أُكمل
عارية من أسلحة التصنع
و فنون ألاعيب الحب
و سلاسل من التساؤلات تقيدني
هل أَحْبَبْتَني فعلا
أم أن ماحدث كان صدفة
و الصدف تتلاشى
ف تغوص الأحلام في طي المسافات
و يُسافر الخيال عند لحظة اللقاء
و تُبحر الأمنيات دون طوق النجاة
و على حين غرة
يتوقف العشق في عرض البحر
طالباً مني القفز
و قطع أنفاسي غرقاً
ف لا تحسبن أنكَ قاتلي
ف أنا حية أُرزق
و ما قتلتَ سوى شغف حب
تحول من دواء إلى داء
أصاب القلب و استقر في النبض
و أسكتَ كل ما يمكن أن يُنطقْ
دون أي تحفظ
دون أي عتب
حدثَ أو لم يحدثْ
و الضمير يدعي الحدوث
و النبض لم يترك لي فرصة
إخفاء تلك الهواجس في أدراج الكتمان
ف نثر كل ما يجول حولي بكل العناوين
أجادت التحكم
بالقلب و العقل و التفكير
أتقنتَ طَرْقَ أبواب قلبي
بتلك الإبتسامة الرجولية
وتلك العينين ما أخطأت
تَرَكَتْ الأحلام تتلاعب بمشاعري
و كيف أنام و كيف أستيقظ
و عيناي تشع لهفة وشوقا
تدفع بي أن أُكمل
عارية من أسلحة التصنع
و فنون ألاعيب الحب
و سلاسل من التساؤلات تقيدني
هل أَحْبَبْتَني فعلا
أم أن ماحدث كان صدفة
و الصدف تتلاشى
ف تغوص الأحلام في طي المسافات
و يُسافر الخيال عند لحظة اللقاء
و تُبحر الأمنيات دون طوق النجاة
و على حين غرة
يتوقف العشق في عرض البحر
طالباً مني القفز
و قطع أنفاسي غرقاً
ف لا تحسبن أنكَ قاتلي
ف أنا حية أُرزق
و ما قتلتَ سوى شغف حب
تحول من دواء إلى داء
أصاب القلب و استقر في النبض
و أسكتَ كل ما يمكن أن يُنطقْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق