كطفلة بين قوافيه دلَّلها
كجورية لاشيء اذّبَلها
بأبيات شعر بلَّلها
أسعد قلبها غازلها
فاحت فما اجّمَلها
ازدادت جمالاًبِخجلها
ارتشف قهوته وامّهَلها
على ورود الحديقة فضَّلها
اشواق بين الحروف ارّسَلها
يحاكي اشياء لاتجّهَلها
أميرة كما تخّيلها
لدنيا السعادة اوّصلها
طارق رحومة 23/1/2022
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق