رحمة الله
وكأنَّنا مَا كانَ بَيْنا مرَّةً
حبٌّ إلَى نَجْمِ الثُّريَّا قدْ سَمَا
وَكأَنَّنا مَا كانَ بَيْنَ قُلُوبِنا
إلَّا سرابٌ بالحنينِ مُلَثَّما
تنْْسَى ؟ وأنتَ إلَى الفؤادِ حبِيبُهُ
وهواكَ أضحى للخلائقِ مَعْلَما
خَلِّى عُيُونَكَ فى عُيونِىَ قُبْلَةً
تُشْفِى بها جُرْحًا بِحُبِّكَ مُغْرَمَا
هذا الهوَى احْتَلَّ روحِىَ جُمْلَةً
وإلَيْكَ جاءَ علَى الزمانِ مُنَجَّما
لَوْ كانَ مِن أمرى أتَيْتُكَ عاشقًا
أوْ أجتَبِيكَ وإنْ أَبَيْتَ مُرَغَّما
حبٌّ إلَى نَجْمِ الثُّريَّا قدْ سَمَا
وَكأَنَّنا مَا كانَ بَيْنَ قُلُوبِنا
إلَّا سرابٌ بالحنينِ مُلَثَّما
تنْْسَى ؟ وأنتَ إلَى الفؤادِ حبِيبُهُ
وهواكَ أضحى للخلائقِ مَعْلَما
خَلِّى عُيُونَكَ فى عُيونِىَ قُبْلَةً
تُشْفِى بها جُرْحًا بِحُبِّكَ مُغْرَمَا
هذا الهوَى احْتَلَّ روحِىَ جُمْلَةً
وإلَيْكَ جاءَ علَى الزمانِ مُنَجَّما
لَوْ كانَ مِن أمرى أتَيْتُكَ عاشقًا
أوْ أجتَبِيكَ وإنْ أَبَيْتَ مُرَغَّما
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق