فتحت مذكراتها
لوهلة .....
فرأت لوحة
تشابكت حروفها..
بها حزن حارق
انه طيفه
في ليل مظلم
دامس
أخذ ينكث
ماضيه المحتوم
في أوراقه
المهترئة
بين جدران
الصمت
القاتل
اخذته الرغبة في
تصفح ماكان على
سنين منه ...
وحتى ضوء شمعتين
بالكاد تدغىء
ذات الشتات الذي
يمزق راحت
لم يستسلم وأعاد الكرة
مرة واثنين .....
لوهلة .....
فرأت لوحة
تشابكت حروفها..
بها حزن حارق
انه طيفه
في ليل مظلم
دامس
أخذ ينكث
ماضيه المحتوم
في أوراقه
المهترئة
بين جدران
الصمت
القاتل
اخذته الرغبة في
تصفح ماكان على
سنين منه ...
وحتى ضوء شمعتين
بالكاد تدغىء
ذات الشتات الذي
يمزق راحت
لم يستسلم وأعاد الكرة
مرة واثنين .....
لم ينقص ذاك من
اناقته المعتادة
وعطرا اللاذع الذي
يترك أثره في كل مكان
إنها مزحة
الزمن
مع الذكريات .
اناقته المعتادة
وعطرا اللاذع الذي
يترك أثره في كل مكان
إنها مزحة
الزمن
مع الذكريات .
حديدان ربيحة .صحرا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق