أراهُ و في كــل رُكْن لدينا ..حـكايا تَطُول و صمت غريــبُ
و طير يُغَني لقلبينا لَحــنا .. شجِيًّا و دفء لَيَسري عجيـبُ
كما لو نعيشُ الحياة نعيما ..و أنّ هـــوانا كـذاك يُصِيـــــبُ
لعمـــري كمِثْلــه لا لــم أر .. حبيبا و قلبــي له هُو الحبيبُ
و ما كنتُ أَدرِي بأنَّه صُبْح .. و مــرَّّ سريعا فلَيْلِـي قريـــبُ
لِيَأتِي إليَّ و يبقى طَوِيـلا .. و جدّاً طويلٌ مسائِي الكَئِيـبُ
و طير يُغَني لقلبينا لَحــنا .. شجِيًّا و دفء لَيَسري عجيـبُ
كما لو نعيشُ الحياة نعيما ..و أنّ هـــوانا كـذاك يُصِيـــــبُ
لعمـــري كمِثْلــه لا لــم أر .. حبيبا و قلبــي له هُو الحبيبُ
و ما كنتُ أَدرِي بأنَّه صُبْح .. و مــرَّّ سريعا فلَيْلِـي قريـــبُ
لِيَأتِي إليَّ و يبقى طَوِيـلا .. و جدّاً طويلٌ مسائِي الكَئِيـبُ
من قصيدة ( شمس و سراب)
بقلم: ش ـ آسيا
بقلم: ش ـ آسيا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق