النفوس الميتة – بصوت واحد – :
تبكي عليّ سواقي الماء
في بلدي
و البحر ماج من هوى اللجج
و الناس تنظر
غضبت مني
ومن عرجي
فمت مختنقاً
من كثرة الهرج
أمشي على الجمر
و الدمعات في حدقي
ذلٌ يقطعني
الجسم في حممٍ
و الروح في أرق
محزونةٌ عينايَّ في أحداقي
أمشي على ساقيَّ
بملء إرادتي
كـ( الغرينغو العجوز )
كـ( عندليب وايلد )
كـ( تاراس بولبا )
بسيماء الحسين
أنا في الحرب
محكومٌ
بموتي
دعوني في ظلام الليل
علّي ...
و لكن من فمي ضاع الكلام
و كم عزفت بناي الروح
في بيداء ذاكرتي
معشوشب الحزن من فرط الأسى
دفاق
أخفف في أديم الأرض
وَطئاً
فجحافلٌ من وحوش الليل
تأتي
وسيلٌ من جيوش البغض
جارٍ
و يلهب خاطري جدثٌ حزينٌ
تكر الحادثات الماحقاتِ ...
تعدو بغاث الطير في الفلواتِ
تبكي عليّ سواقي الماء
في بلدي
و البحر ماج من هوى اللجج
و الناس تنظر
غضبت مني
ومن عرجي
فمت مختنقاً
من كثرة الهرج
أمشي على الجمر
و الدمعات في حدقي
ذلٌ يقطعني
الجسم في حممٍ
و الروح في أرق
محزونةٌ عينايَّ في أحداقي
أمشي على ساقيَّ
بملء إرادتي
كـ( الغرينغو العجوز )
كـ( عندليب وايلد )
كـ( تاراس بولبا )
بسيماء الحسين
أنا في الحرب
محكومٌ
بموتي
دعوني في ظلام الليل
علّي ...
و لكن من فمي ضاع الكلام
و كم عزفت بناي الروح
في بيداء ذاكرتي
معشوشب الحزن من فرط الأسى
دفاق
أخفف في أديم الأرض
وَطئاً
فجحافلٌ من وحوش الليل
تأتي
وسيلٌ من جيوش البغض
جارٍ
و يلهب خاطري جدثٌ حزينٌ
تكر الحادثات الماحقاتِ ...
تعدو بغاث الطير في الفلواتِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق