كيفَ ترى الدنيا تمام
وكيفَ ترى الناس حطام
بلا حبً واهتمام
فكيفَ انقلبت هذهِ القصة إلى خصام
هجرتني بليلةً ظلماء تلكَ الأحلام
فتلاشت بي تحولت كلها أوهام
فكم من عاشقً عنيدً أنا لم أرفعُ راية الأستسلام
سحقاً لهذا الزمان
الذي يجعليني أعيشُ بلا أمان
فلماذا يا قلبي تقودني دائماً أواجهُ الخذلان
وفي النهاية لا يصفى لي سوى الحرمان
وأصبحُ محطمُ الجسدي
وممزق الكبدي
وينمحي من الوجد وجدي
مكابرً أبحثُ عن السلام
عن الإنسانية التي بات من دون انسجام
وكيفَ ترى الناس حطام
بلا حبً واهتمام
فكيفَ انقلبت هذهِ القصة إلى خصام
هجرتني بليلةً ظلماء تلكَ الأحلام
فتلاشت بي تحولت كلها أوهام
فكم من عاشقً عنيدً أنا لم أرفعُ راية الأستسلام
سحقاً لهذا الزمان
الذي يجعليني أعيشُ بلا أمان
فلماذا يا قلبي تقودني دائماً أواجهُ الخذلان
وفي النهاية لا يصفى لي سوى الحرمان
وأصبحُ محطمُ الجسدي
وممزق الكبدي
وينمحي من الوجد وجدي
مكابرً أبحثُ عن السلام
عن الإنسانية التي بات من دون انسجام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق