لما حسيت ان الفرحه ملت حياتك
أوام وبسرعه إنشغل تفكيرك.
وفجاه اتغيرت السكه وبسرعه نزلت دموعك.
مش قادر تسيطر ع أعصابك وأصبحت لغيرك.
تايه ومش عارف إيه اللي جرالك.
ياترى كان وهم ولا صوره وانتهت من حياتك.
حتى الفرح ساعاته قليله بيظهر فجأه وانت مش واخد بالك.
لكن الحزن بيكون صدمه عايشه معاك وقدامك.
بتحاول تداري عيوبك عشان الفرح يفضل دايما ف إنتظارك.
لكن مش بإئدك كل شئ وله وقت ينتهي فجأه وتحس بأحزانك.
دموع كانت واقفه ف طريقك وعقبه بتهدد مشوارك.
بعد ما الفرح شغل كل كيانك وسيطر ع إحساسك.
وهاتبتدي تمارس نشاطك وتحس ان الحياه هاتنفعك وتفيدك
لكن خالفت حساباتك وأخطأ القلم وخالف طريقك.
كان نفسك تحس بوجودك والفرح يكون من نصيبك.
لكن فجأه تيتغير حياتك من فرح لحزن يملى قلبك وفراغك.
وإختل العقل بالنسبالك بعد ما الفرحه دقت على بابك.
لكن هو دا نصيبك مكتوب ف صحيفة أعمالك.
ف الفرحه تقدم إعتذارك اما الحزن أصبح شاغل كل حياتك.
صدقني دي الحقيقة وشاعر العصر بيوضحالك واكيد مرت خلال مشوارك.
مقدرش أقولك غير الله يكون في عونك يسعدك ويخالي الفرح من حظك ونصيبك.
الشاعر طاهر مختار
شاعر العصر... تحيا مصر
طنطا...... كفر الزيات... اكوه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق