قُل لي بربكَ أيُّ عدلٍ أن ترى *** شوقي، ومنكَ البُعدُ قد أعياني
وهجرتَ قلباً غارقاً في عشقهِ *** وتركتَني في التيهِ والأشجانِ
وتظلُّ تمضي لا تُبالي بالهوى *** آهٍ فيا للهجرِ كم أضناني
خُذ ما تشا مني ولكن أعطني *** حُباً وبعضَ العطفِ والتحنانِ
أتُراكَ تدري يا سطورَ حِكايتي *** وعلمتَ ما قد ضمَهُ وِجداني !؟
قُل لي بربكَ هل عَدلتَ بقصتي !؟ *** إنَّ الهوى والحُبَّ هدَّ كياني
وهجرتَ قلباً غارقاً في عشقهِ *** وتركتَني في التيهِ والأشجانِ
وتظلُّ تمضي لا تُبالي بالهوى *** آهٍ فيا للهجرِ كم أضناني
خُذ ما تشا مني ولكن أعطني *** حُباً وبعضَ العطفِ والتحنانِ
أتُراكَ تدري يا سطورَ حِكايتي *** وعلمتَ ما قد ضمَهُ وِجداني !؟
قُل لي بربكَ هل عَدلتَ بقصتي !؟ *** إنَّ الهوى والحُبَّ هدَّ كياني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق