في آخر المدى
يتسلل إلى قلبي كقطر الندى
على حواف الزهور
أو كقطرة المطر،
يتغلغل لأعماق الثرى
كالسنا يخترق الدجى
كسماء تمتد من الشمال للأقصى
لتحتضن المجرة.
بلغ حبه ذروة المنتهى
حلما وردي نسج من اللاوجود
خيوط الرؤى.
غائب عن عيني
وفي جوفي صورته أرى
أهو ضرب
من الجنون أم سطوة الهوى؟!
أم خضرة تسري روحا في
أوراق القلب
فهو رجل فريد وأمير وحيد.
شرايين الحبر أكتب على صفحات الورق
والنبض مسبحة لحروف اسمه
أرعى نجوم الليل
وعلى جدران، القلب كلماته زخرفة.
اليراع الكليم
يتسلل إلى قلبي كقطر الندى
على حواف الزهور
أو كقطرة المطر،
يتغلغل لأعماق الثرى
كالسنا يخترق الدجى
كسماء تمتد من الشمال للأقصى
لتحتضن المجرة.
بلغ حبه ذروة المنتهى
حلما وردي نسج من اللاوجود
خيوط الرؤى.
غائب عن عيني
وفي جوفي صورته أرى
أهو ضرب
من الجنون أم سطوة الهوى؟!
أم خضرة تسري روحا في
أوراق القلب
فهو رجل فريد وأمير وحيد.
شرايين الحبر أكتب على صفحات الورق
والنبض مسبحة لحروف اسمه
أرعى نجوم الليل
وعلى جدران، القلب كلماته زخرفة.
اليراع الكليم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق