الثلاثاء، 28 يوليو 2020

من إبداعات الشاعر الراقي / أحمد نصار


أنني فجر يقاتل
كي يزيح العتم
ويرى شمساً رضية
.....
ودمائي
خضبت وجه الغسق
وهي تبحث
عن هوية
....
آه يا طفلي
ماذا أرضعك
.....
أي ماضٍ
أي آتٍ
أي أوجاع سأحملها
كي لا توجعك
......
يا صغيري
أنني حاولت أن اقلع شوكك
أنني مهدت دربك من دمي
وزرعت الصبر حولي
وانتظرت الفجر
حتى يطلعك
.....
شعر احمد نصار
القدس

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

قلبي يحادثني قلم الاديبة الشاعرة/ ايمان زقزوق

  قلبي يحادثني قلبي يحادثني بأشياء وما غبت عني إلا لأسباب قد شغلتك عني أوصفها فتغزلت في جمالها ألا تعلم أني شاعرة ولحروف الكلام مترجمه ليس...