ف مشاكل داخل بيوتنا بتشغل دايما تفكرنا وبتكون دافع لإنفصالنا.
مع الرغم وجود النصيب والقسمه لكن ف شئ غريب دايما يبعدنا.
أوام وبسرعه تنزل دموعنا لما ننهي العشره ونحس بالوحده وتبقى زكرى بالنسبالنا.
بعد ما خلاص ربنا جمعنا لكن العقل إختل بالنسبالنا ومش قادرين نكمل مع بعض مشوارنا.
مافيش لا عقل ولا حكمه وبسهوله تنتهي بفراقنا ونقول دا قدرنا.
عشان مش عارفين نحل مشاكلنا ونصبر ع همومنا ونفضل العزله وهو دا سر فشلنا.
فيها إيه لو إتحملنا المسؤليه ونكون إيد واحده ونواجه ظروفنا ونأدي واجبنا.
لكن الشيطان سيطر على عقولنا وأصبح بيهددنا والنتيجه إننا إتسرعنا وإندافعنا وف النهايه خسرنا.
كل حاجه جميله كانت ف يوم بتجمعنا حتى الكلمه الحلوه آللي بتسعد أيامنا.
ودلوقت حاسين بظلمنا لبعض وإنفصالنا لما عرفنا حقيقة عيوبنا.
لكن إختلفت أراضينا وسكاكنا وأصبح كل واحد ف حته بسبب إهمالنا وتقصرنا.
وهروبنا من تحمل المسؤليه وف النهايه بنبكي ع فراقنا وسؤ سلوكنا.
وطالبين من ربنا يجمعنا بعد ماخلاص إنتهت حياتنا وكل واحد ف سكه والعمر عدى وأصبحت حقيقه بتطاردنا.
دي قصيده مهمه هاتفدنا وتنفعنا ونعرف إننا لازم نحافظ ع بيوتنا ونحل بنفسنا مشاكلنا.
مش نستسلم ونضيع العشره آللي كانت ف يوم بتجمعنا وتريح قلوبنا.
لكن نعمل إيه ف عقولنا وتسرعنا وإندافعنا لمجرد مشكله إنتهت بفراقنا ونزول دموعنا.
كان لازم نهدى ونصبر ونحاول نسعد نفسنا حتى لو المشكلة ع بابنا وماننساش حبنا لبعض وإحترامنا.
شاعر العصر صاحب كلمه لها مضمون ومعنى يفدنا وينفعنا بقصيده جميله تنال إعجابنا وتحسن دايما من أخلاقنا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق