لا تراقبني من بعيد ...
وانت تحترق شوقاً لحديثي
دع كبريائك جنباً واخبرني
كم اشتقت الي ..
ستذكر
يوماً بدمع الاسى والأنين
كيف طعنت حبنا بالصميم
لم تخدعني حكايا الأنتظار
فان أردت دليلاً
فعندي بقايا ذكريات
اعمدت النار وانا
اضاع الفرح مني
ولايفارقني الحظ ولا ينتشل
سفح الدموع عندي
واتعثر في حفره الندم
والان بات نبضي يحتضر…
بسمه مصطفى./فلسطين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق