ألتقطُ إشارات السّماء...
من غيم ملوّن...
تُشعل حنينها
تصنع خطّ القدر...
بين شجر الرّمان
الدّنيا لي...
أُدوّرها... أُكوّرها
أغمس أصابعي فيها
حتّى المنتهى
أنا طعم الرّبيع
فلا تدّعي الخريف
لا تُلبسني ثوب الحكايات الغائرة
لستُ جسدا ملتصقا...
بمقعد خشبيّ
تعشّقَه نسيجُ العنكبوت
أخيلتي مجنّحة
قيودي محطّمة
لست راقصاً... على حبال انتظارك
أستجدي قصيدة... تنزف من بنانك
أُتقن القواعد گمحترف...
وأتمكّن من گسرها گفنان
تلك الأوهامُ الغامضةُ... النّائمةُ
سرّاً بين الظّل والرّوح
تستمهل الفجر الّلحوح
مخافة النّور
وأعلمُ...
أنّه ليس هناك شيئاً
أشدّ حزناً من قطار تحت المطر
وما هو لون أوجاعي حين أنام محطّما
بريئ أنا...
و أفعل ما أشتهي
ملاكٌ أنا...
وأجهل معنى الذّنوب.
من غيم ملوّن...
تُشعل حنينها
تصنع خطّ القدر...
بين شجر الرّمان
الدّنيا لي...
أُدوّرها... أُكوّرها
أغمس أصابعي فيها
حتّى المنتهى
أنا طعم الرّبيع
فلا تدّعي الخريف
لا تُلبسني ثوب الحكايات الغائرة
لستُ جسدا ملتصقا...
بمقعد خشبيّ
تعشّقَه نسيجُ العنكبوت
أخيلتي مجنّحة
قيودي محطّمة
لست راقصاً... على حبال انتظارك
أستجدي قصيدة... تنزف من بنانك
أُتقن القواعد گمحترف...
وأتمكّن من گسرها گفنان
تلك الأوهامُ الغامضةُ... النّائمةُ
سرّاً بين الظّل والرّوح
تستمهل الفجر الّلحوح
مخافة النّور
وأعلمُ...
أنّه ليس هناك شيئاً
أشدّ حزناً من قطار تحت المطر
وما هو لون أوجاعي حين أنام محطّما
بريئ أنا...
و أفعل ما أشتهي
ملاكٌ أنا...
وأجهل معنى الذّنوب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق