يا...
فاطم....
فاطم....
إِسمَعي يا فاطِمُ؛ولتَعذُريني....
ها...
لقَد خَيَّبْتُ منكِ الصَوتَ والزغرود..
.إذ كُنتِ على تَلِّ الحَيارى ترقُبينَ ..
غَضَّةً كُنتِ مع سَعْفِ النُخيلةِ ترقُصين...
حينما
تتَذَكَّريني.....
كان خَيطُ الحُلوِ والجُمَّارِ فيها يرتوي مِنْكِ إذا ما تَلتَقيني....
بتراتيلٍ
جميله**
كان ماءُ العينِ يَرْشِفُ من أَصابِعِك إذا لَملَتِ كفِّي...
كُنتِ تَكفين العصافير غِناءاً..
.والفَراشات وصوت الماءِ رَقراقاً بأُغنيتي
تَلُفِّي....
كُنتِ تكْفين (الصبايا)
غيرةً إذ قُلتِ حَرفي....
فاسمعي يافاطمُ...
ولتَعْذري آلامَ
ضَعفي....
واحملي عُذري لِتعذرني
جميلاتُ
القبيله**
إنّهُ ليلٌ صنعناهُ،وَلَدنا قيدَهُ...
كُلُّ شيءٍ حولنا يُصْنَعُ مِنَّا...
فافهميني،
ذلك الفارسُ
الممشوق
والمَلفوف
ُ بِثَوبٍ من إباءِ الرَّفْضِ خاب.....
ذلك الانسانُ غاب...
لَمْ تَكُن جَولةُ خَيلي
حولَ تِلكَ العينِ،
حَولكِ غَيرَ إرْهاصٍ من إستِعراضِ شاب....
فاشهدي ولتُخبري كلَّ بناتِ العين
شيئاً....
أن أَنفَ الأَمسِ يفرُكُهُ
الذُباب....
كُلَّ
ليله**
ها...
لقَد خَيَّبْتُ منكِ الصَوتَ والزغرود..
.إذ كُنتِ على تَلِّ الحَيارى ترقُبينَ ..
غَضَّةً كُنتِ مع سَعْفِ النُخيلةِ ترقُصين...
حينما
تتَذَكَّريني.....
كان خَيطُ الحُلوِ والجُمَّارِ فيها يرتوي مِنْكِ إذا ما تَلتَقيني....
بتراتيلٍ
جميله**
كان ماءُ العينِ يَرْشِفُ من أَصابِعِك إذا لَملَتِ كفِّي...
كُنتِ تَكفين العصافير غِناءاً..
.والفَراشات وصوت الماءِ رَقراقاً بأُغنيتي
تَلُفِّي....
كُنتِ تكْفين (الصبايا)
غيرةً إذ قُلتِ حَرفي....
فاسمعي يافاطمُ...
ولتَعْذري آلامَ
ضَعفي....
واحملي عُذري لِتعذرني
جميلاتُ
القبيله**
إنّهُ ليلٌ صنعناهُ،وَلَدنا قيدَهُ...
كُلُّ شيءٍ حولنا يُصْنَعُ مِنَّا...
فافهميني،
ذلك الفارسُ
الممشوق
والمَلفوف
ُ بِثَوبٍ من إباءِ الرَّفْضِ خاب.....
ذلك الانسانُ غاب...
لَمْ تَكُن جَولةُ خَيلي
حولَ تِلكَ العينِ،
حَولكِ غَيرَ إرْهاصٍ من إستِعراضِ شاب....
فاشهدي ولتُخبري كلَّ بناتِ العين
شيئاً....
أن أَنفَ الأَمسِ يفرُكُهُ
الذُباب....
كُلَّ
ليله**
بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق